امتصاص افضل: سيميلاك Advance Plus يتيح الامتصاص الأمثل للمركبات الغذائية الضرورية للطفل في كل مرحلة
عندما يختار الأهالي بديل حليب من أجل الطفل، فانهم يستندون إلى قائمة المركبات الموجودة على ملصقة المنتج ويعتبرونها مؤشّر لجودة تركيبة طعام الأطفال. ما ينسى معظمنا أخذه بالحسبان هو الحقيقة بأنه لا يكفي أن يحتوي بديل الحليب على كافة المركبات الضرورية، بل أنه يجب التأكد من امتصاصها في جسم الطفل بالشكل الأمثل وتزوّد الطفل بالمستوى المطلوب من كل واحدة منها.
يعتمد سيميلاك Advance Plus على نتائج تطور مثبتة علميًا في أربعة مجالات: الدماغ، المناعة، النمو والهضم، وتم تطويره من قبل مئات العلماء، مئات الاختبارات وأكثر من 80 عامًا من الأبحاث، يزود الأطفال والرضّع بكافة المركبات الضرورية لتطورهم مثل: ﭘـارابيوتيكا
(ألياف)، أوميغا 3، حديد، كالسيوم، زنك وغيرها. التركيبة المتطورة من سيميلاك Advance Plus تدمج كميات مناسبة من كل مركّب لإتاحة امتصاص أمثل لمركبات التغذية الضرورية لتطور الأطفال.
سيميلاك Advance Plus، يحتوي على تركيبة خاصة ومتطورة والتي أثبتت علميًا كمساعدة لدعم التطور الفكري، الحركي، الجسدي والعقلي كما لدى طفل يرضع، مع الحرص على توفّر المركبات بالشكل الأمثل.
رونيت دوييف المديرة العلمية في ابوت، منتجة سيميلاك Advance Plus:” بفضل العلم، نحن نعرف أن كمية الفيتامينات والمعادن الموجودة في حليب الأم يتم امتصاصها جيّدًا في جسم الطفل الآخذ بالتطور. من أجل الوصول إلى امتصاص مشابه في تطوير تركيبة طعام الأطفال يجب دراسة دمج المواد المختلفة وفحص النتائج من خلال الأبحاث العلمية. تركيبة سيميلاك Advance Plus هي الوحيدة التي تعتمد على أبحاث علمية قامت بفحص نتائج التركيبة من خلال أربع مؤشرات تطور مختلفة: ذهني، نمو، مناعة وهضم ووجدت أنها مشابهة كما لدى أطفال يرضعون.
مثلًا- الكالسيوم، قد يضرّ بامتصاص الحديد. هذا المركبان هما الأهم لتطور الطفل، ولذا يجب إيجاد حل علمي يمكّن الأطفال من التمتع من امتصاص أمثل للمركّبين.
مثال آخر يتواجد في بدائل حليب أخرى هو زيت نخيل. مع أدوات الأبحاث والعلم الموجودة لدى ابوت فإننا نعلم أن وجود زيت النخيل في تركيبات طعام الأطفال قد يضرّ بامتصاص الكالسيوم إضافة إلى كونه صعب للهضم. يحتوي سيميلاك Advance Plus
على تركيبة زيوت خاصة بدون زيت نخيل، والتي تساعد على امتصاص الكالسيوم بالشكل الأمثل وتساعد على الهضم السهل.
للإجمال، يوصى لكل أب وأم يرغبان بمنح الأفضل لطفلهما، أن يفحصا ليس فقط قائمة الفيتامينات والمعادن الموجودة على الملصقة، بل أيضًا المعلومات العلمية حول نجاعتها ومساهمتها في تطوّر الأطفال.”