بالصور: مدرسة الفاروق الابتدائية جت تستقبل الأجداد والجدّات في احتفال مهيب
تحت عنوان قول رسول الله صل الله عليه وسلم: “البركة في أكابركم”، وإيمانا بالمقولة “بهجة الأجداد برؤية الاحفاد”، أقيم اليوم الأحد احتفال مهيب يجمع الأحفاد بالأجداد والجدات، حيث استقبلت مدرسة الفاروق الأجداد والجدّات، بهدف تنمية الروابط الاجتماعية بين المدرسة والمجتمع، وكذلك تعزيز القيم الاجتماعية بإحياء التراث، العادات والتقاليد المحلية.
تم افتتاح اليوم باستقبالِ الضيوف في الصفوف وزيارة الأحفاد، ومن ثم عرض الإبداعات التراثية للطلاب. كما وتجوّل الضيوف في المتحف التراثي المقام في ساحة المدرسة، وتناولوا وجبة فطور شهية من وحي التراث.
ثم احتشد الضيوف في ساحة المدرسة، لبدء الحفل، جيث بداية، رحّب مديرة المدرسة المربية أنيت عثامنة بالضيوف، وقالت في كلمتها: “بفخرِ من صانَ جبينَ ترابِ هذه الأرضِ ومن حمى جذورَها الطيبةَ، أرفع إليكم أيها الأجدادُ والجداتُ الأعزاءُ تحيةَ الإجلالِ الوقارِ. أنتم يا حملتم همومَنا في مُقلِ العيونِ وأصبحتم وأمسيتم تذودون عن وجودِنا برموشِ العيونِ وكفوفٍ من محبةٍ وحنانٍ. رفعةُ الوجودٍ أنتم، وأنتم هباتُ اللهِ عزَ وجلَ لنا. أهلا وسهلا بكم وبكن في بيتِكم هذا، أهلا بكم وبكن يا منارةَ الشرفِ وحصنَ الوفاءِ”.
وتابعت بقولها: “نحن في هذا الصرحِ، مدرسةِ الفاروقِ ننحني احتراما لهامتِكم الجليلةِ لأننا نؤمنُ أن الماضي والجذورَ مصباحٌ ينيرُ طريقنَا إلى المستقبلِ حتما ومن ينسَ ماضيه يقفُ كشجرةِ أملَ السوسُ جذورَها ووهنت أغصانُها. اليومَ أنتم هنا مشرقةٌ وجوهُكم لأننا نسيرُ على نهجِكم بثباتٍ ويقينٍ. نؤمنُ أن هذا الامتدادَ معَكم سيزيدُنا قوةً ويمنحُنا عُزوةً نشدُّ بها الآزارَ فنمضي واثقي الخطى لا تهزُّنا رياحُ الحياةِ. أيها الجدُ، نجمٌ أنت في سمائِنا نهتدي به إلى القويمِ من الطرقاتِ، أيتها الجدةُ صبرُ الوجودِ أنتِ وشجرةُ الخيرِ. بكِ تفرحُ عيوننُا وترتاحُ النفوسُ. أنتم بيننا اليومَ ضرورةٌ حياتيةٌ وليسَ حفلا عابرا سننساه غدا، فنحن عبقُ الطيبِ من أنفاسِكم وجذعٌ من جذورِكم. نحن أنتم وأنتم نحن لا أكثرَ ولا أقلَ. دمتم لندومَ بكم”.
ثم تلاها بعد ذلك، كلمة رئيس المجلس المحلي المحامي محمد طاهر وتد واذلي أثنى على إنجازات المدرسة وما تحصده من جوائز محلية ولوائية، وأشاد بفعالية هذا اليوم وأهمية توصل الأجداد مع الأحفاد،.
ثم كانت كلمة مندوب عن لجنة أولياء الأمور السبد فواز محسن الذي شكر وأثنى على مديرة المدرسة وطاقمها، وشكر كل من ساهم في إنجاح هذا اليوم. وكانت كذلك كلمة لرئيس برلمان الفاروق الطالب ابراهيم وتد الذي تحدث عن أهمية التواصل ما بين الأجداد والأحفاد.
ومن ثم كان عرض لفقرات فنية ومختلفة، تلخّصت بالتراث الجتي من الدبكة والعرس والحناء. بالإضافة لفقرة المناظرة ما بين الماضي والحاضر، وفقرة حزازير الأكلات الشعبية والقرى المهجرة. والتي لاقت إعجاب الحضور وأشادوا إلى جاهزية الطلاب وإتقانهم للدور الي قاموا به.
وفي الختام، شكرت مديرة المدرسة المربية أنيت عثامنة كل من ساهم بإعداد وتحضير لهذا اليوم من طاقم المدرسة جميعا، ولكل من عمل وسهر في سبيل إنجاح هذا اليوم. وكذلك شكرت جميع الحضور لتلبيتهم الدعوة، والذين بدورهم أثنوا على هذه الفعالية وعلى أمل استمرار مثل هذا النوع من الفعاليات في المدرسة.
ما اروعكم أزهار بريئة
באמת מהםם
יש רק טעות אחת
הנשים בעבר אף פעם לא רקדו מול גברים דאבקה
למה לא מלמדים אותן הצניעות
לפי דעתי הפארק הזה מיותר צריך לחשוב על משהו אחר
صدقت الدبكه مش حلوه للبنات تقعد تطنطتت امام الرجال حتى وان كانوا اجدا وعلى انغام الموسيقى
كان من الممكن تكون فقرة غزل او ابيات شعرية جدادتنا كانن يهاهين فيها
الفكرة حلوه يعطيكن العافيه بس اذا سمحتو تسمعو النصيحه