إنّه لأمر جائز: براءة الاختراع التي ستحافظ على بشرتك فتيّةً ونضرة
إن أبديتم اهتمامًا بالعناية، وتحديدًا بمنتجات مكافحة الشيخوخة (Anti-Aging)، فمن المفترض أنّكم لم تفوّتوا فرصة الحديث عن مكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك. حان الأوان، التعرّف إلى المكمّل الذي أحدث ثورةً في هذا المجال، بشكل أفضل وأعمق.
ينقسم عالم التّجميل، حتّى يومنا هذا، إلى معسكرين (جانبين): من جانب، صالونات التّجميل التي تقدّم علاجات للوجه بتكلفة باهظة والتي تشمل الحقن وعمليّات ولوج الجسم الحيّ غير السّارة. ومن جانب آخر، منتجات العناية المنزليّة وعلى رأسها المراهم (الكْريمات)، المصول (Serums) والأقنعة التي تعمل على البشرة خارجيًّا فقط، من دون نجاح منقطع النّظير.
يمكننا اليوم بالفعل الإعلان عن ثورة حقيقيّة في هذا المجال المُسمّى بـ: مستحضرات التّجميل المُغذّية (Nutri-Cosmetics)، مع التّشديد على الزّوجين النّاجحين “الكولاجين وحمض الهيالورونيك”، اللّذين استحوذا على الأسواق وقلوب المحلّيّين بشكل جارف. والبشرى التي تجلبها مُستحضرات التّجميل المُغذّية هي، في الواقع، تغذية وعناية البشرة من الداخل باستخدام مكمّلات مختلفة، تحوي مكوّنات لا يمكن استكمالها من خلال التّغذية العاديّة.
كيف يتمّ اختيار مكمّل الجمال النّاجح؟
في هذا الوقت تحديدًا، تكتسب الصّرعة الرائجة أصداءً كبيرة، ومن ضمنها، الروتين الجديد للحياة الذي جعلنا نفهم أنّه من الضروريّ والهام الحفاظ على صحّتنا والعناية بأجسادنا من الدّاخل، أيضًا، وعدم انتظار الموعد القادم المُتاح أمامنا لدى خبراء وأخصائيّي التّجميل. إلّا أنّه من المهمّ، أيضًا، التعرّف إلى الطريقة الأفضل والأنسب للقيام بذلك. توجد في الأسواق مجموعة كبيرة ومتنوّعة من المكمّلات، ومن بينها مجموعات مُثبتة، يوصى بها أكثر من غيرها. إذن كيف تمكننا معرفة الاختيار الصّحيح؟ كلمات السّر الرئيسيّة: الكولاجين وحمض الهيالورونيك ضمن براءة اختراع فريدة ومميّزة!
دمج حقيقيّ، فارق شاسع
يلعب مُكوّنا الكولاجين وحمض الهيالورونيك دورًا رئيسيًّا في إظهار بشرة فتيّة ونضرة، واللّذان يكمّل أحدهما الآخر، حيث يتمّ إنتاجهما بشكل طبيعيّ داخل أجسامنا. ولكن مع مرور السّنين، وبدءًا من سنّ الثلاثين (30 عامًا)، يبدأ معدّل ووتيرة إنتاجهما في الانخفاض بشكل ملحوظ، وعندها نبدأ بملاحظة علامات هرَم البشرة المألوفة، مثل: الخطوط الرفيعة (التّجاعيد)، فقدان ليونة البشرة، جفاف البشرة والمظهر المُتعَب. وهنا تأتي مكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك لتلبّي الحاجة، وتضيف إلى الجسم ما فقده مع مرور الزمن، وتساهم في تقليل علامات تقدّم سنّ البشرة الظاهرة على بشرة الوجه.
يقدّر بالذّهب: براءة اختراع الكولاجين وحمض الهيالورونيك من “سولچار”
يعتمد مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من “سولچار” على براءة اختراع دوليّة مسجّلة لـشركة Biocell® العاملة في مجال التّجميل. نجحت شركة “بِيوسِل” أن تدمج من خلال مصفوفة بيولوجيّة واحدة مزيج الكولاجين وحمض الهيالورونيك، ضمن جرعة فعّالة وآليّة امتصاص مُعدَّلة. في الواقع، يعتبر مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من “سولچار”، الوحيد في البلاد الذي يجمع المكوّنَيْن معًا، بفضل امتياز وبراءة اختراع، بخلاف المستحضرات الأخرى الموجودة في الأسواق التي لم تسجّل كامتياز أو براءة اختراع، لذا فإنّ امتصاصها أقلّ كفاءةً. براءة الاختراع تعني أنّ المكوّنَيْن المندمجَيْن معًا، خضعا لدراسات وأبحاث سريريّة/عياديّة لإثبات الامتصاص، الفاعليّة وسلامة وأمان المستحضر (المُنتَج).
ما هو الكولاجين الموجود في مركّب “سولچار”؟
إنّ الكولاجين الموجود في المصفوفة البيولوجيّة والتي يعتمد عليها المُستحضَر، هو الكولاجين الذي مرّ بتحلّل مائي – تميّؤ. تتركّب عمليّة التحلّل المائي من تفكيك وتكسّر ألياف الكولاجين إلى جزيئات صغيرة سهلة الامتصاص. هذه العمليّة تساهم بامتصاص فعّال للجزيئات الكبيرة، ولولا هذه الامتياز وبراءة الاختراع لكانت هذه الجزيئات ستتفكّك في الجهاز الهضميّ، ولا يتمّ امتصاصها بنُجوع وبشكل فعّال في طبقات الجلد.
مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من “سولچار” – براءة اختراع مُثبتة بدراسات علميّة
لِمَ لا يجب الاستغناء عنه؟ لأنّه عندما يتعلّق الأمر بمكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك، سواء كانت بكپسولة أو قرص، فلا يوجد تأثير له من دون براءة اختراع مُثبتة بدراسات علميّة. خضعت براءة اختراع مُنتج “سولچار” إلى دراسات وتجارب سريريّة/عياديّة لإثبات مدى فاعليّته وسلامة استخدامه (نحو 7 دراسات علميّة أجريت على البشر)، وقد ثَبُت أنّه يحسّن الجهوزيّة البيولوجيّة وامتصاص المواد في الجسم. وقد أظهرت الدّراسات والأبحاث التي أجريت أنّ المُنتَج (المستحضر) يزيد من نسبة الكولاجين وحمض الهيالورونيك في الجلد لدى النّساء اللواتي تراوح أعمارهنّ بين 39 و59 عامًا، ويحسّن مظهر البشرة، ويقلّل علامات هرم البشرة (الشّيخوخة). النتائج: جفاف أقل بنسبة 76%، زيادة ليونة وحيويّة البشرة، المساهمة في الحصول على مظهر فتيٍّ، أكثر نضارة وبشرة مشدودة.
وكلّ ذلك من جرعة مركَّبيْن فعّاليْن بقرص واحد يوميًّا، فقط؛ بلا داعٍ إلى تناول 2 إلى 3 كپسولات يوميًّا، لهدف الحصول على جرعة فعّالة. إنّه ليس مجرّد مُنتَج ينال استحسان ملايين الزبائن الرّاضين حول العالم، وعن الكولاجين الأكثر مبيعًا في البلاد.