خدمات كلاليت الابتكاريّة توفّر عليك عناء الخروج من البيت
تعمل كلاليت على توفير كافة الخدمات الطبية والصحية لمُؤَمنيها. وتحرص دائمًا على مواكبة كافة التطورات التكنولوجية والابتكارية وتوظيفهما لصالح مُؤَمنيها هادفة من وراء ذلك; إلى توفير الخدمات الطبية والصحية على أكمل وجه.
وبسبب التغيرات التي فرضها العصر الحديث من أنماط حياة وأساليب استهلاك جديدة، طرأ تغير ملحوظ على حياة الناس وازدادت انشغالاتهم. ونلحظ كثيرًا أنه أحيانًا لا نقوم بأعمال مهمة وضرورية لعدم توفر الوقت.
انطلاقًا من هذه الحقيقة، وبناءً على هذا الواقع الجديد، ارتأت كلاليت ان تراعي الناس أيضًا في هذا الامر لذا، أطلقت كلاليت خدمات صحية وطبية مبتكرة تساعد الناس على تخطي عامل الزمن. وكان ذلك عبر ابتكار خدمات رقمية عديدة تصل المُؤَمن حتى البيت.
ومن بين هذه الخدمات، تقدّم كلاليت خدمة “صيدلية اون لاين”، من خلال هذه الخدمة يستطيع المريض الحصول على ادويته الموصوفة من قبل الطبيب بكبسة زر واحدة كما بإمكانه ان يستلمها بنفسه او حتى تسلمها عبر خدمة التوصيل حتى المنزل. يضاف الى ذلك، بالإمكان الحصول على العديد من المنتوجات التي تباع في الصيدلية والتي لا تحتاج الى وصفة طبية.
إضافةً إلى الفحوصات المخبريّة داخل المنزل، بحيث تقدّم هذه الخدمة حين يتعذر على المريض الحضور الى العيادة لإجراء فحوصات وتحاليل مخبرية، فيقوم مكتب العيادة بإرسال ممرض او ممرضة الى منزل المريض ويجري له فحوصات دم او بول. وتقدم هذه الخدمة للمتعالجين فوق سن الـ 5 اعوام.
كما تتوفر خدمة الأولتراساوند المنزلي، ويخدم هذا الجهاز النساء الحوامل المُؤمنات ضمن كلاليت موشلام. وتسطيع المرأة الحامل عن طريق هذا الجهاز، الاولتراساوند، أن تجري الفحوصات داخل منزلها وتطمئن على حالة جنينها دون الشعور بالضغط او القلق، ويفحص الجهاز ثلاثة مؤشرات رئيسية لحالة الجنين وهي: نبض الجنين والحركة وكمية السائل السلوي. كما يتميز هذا الجهاز بالأمان وسهولة الاستخدام.
أمّا جهاز تايتو TAYTO – فيمثل ثورة غير مسبوقة في عالم الديجيتال، فعن طريقه يمكن إجراء فحوصات لـ : نبض القلب، قياس درجة الحرارة، الاذنين، الحنجرة، الرئتين وغيرها من البيت، وهو مناسب لجميع افراد العائلة.
وقال مدير المجتمع العربي في كلاليت السيد محمد فريج حول ثورة خدمات كلاليت “حتى البيت“: “هذه هي كلاليت، منذ تأسيسها وهي تعمل وتوظّف كافة جهودها وطاقاتها ومواردها لخدمة مؤمّنيها على أكمل وجه وبصورة شموليّة وتكامليّة، حتى ابتكار الخدمات حتى البيت، وهي حقًا ثورة خدماتية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وتوفر الكثير من الجهد والوقت على المُؤَمنين. بعض المُؤَمنين يعانون من حالة صحية لا تسمح لهم بالحضور الى العيادة والبعض الآخر لا يملك حتى الوقت للقدوم الى العيادة لإجراء فحوصات او تلقي علاج ما وذلك على الرغم من أهمية تلك الفحوصات والعلاجات. وبابتكارنا لهذه الخدمات الجديدة “حتى البيت“، نجحنا في توفير الحلول لهم للحفاظ على صحتهم”.
وأضاف فريج: “هكذا ستبقى كلاليت، الصندوق الرائد والطلائعي في كل ما يتعلق بالخدمات الطبية والصحيّة المبتكرة وتوفير الحلول لراحة مؤمّنيها”.