1- لا تشجعهم على الذهاب للمسجد فقط بل على التبكير إليه.
2- دع ولدك يستفيد ويتمتع بالرحلات الجماعية التي تنظمها حلقة تحفيظ القرآن في المسجد، أو مع شباب صالحين، ليمارس المحافظة على الصلاة في أوقاتها عملياً.
3- كونا قدوة حسنة لأولادكما، بأن تكونا أكثر من يحافظ على الصلاة وأول من يصليها في وقتها.
4- عود أولادك على أن يذكر بعضهم بعضاً بالصلاة.. وألا يكتفي أحدهم بصلاح نفسه، بل عليه أن يفكر في صلاح إخوته.
5- اكتب بعض الأحكام المتعلقة بتارك الصلاة في الدنيا والآخرة على ورقة بشكل جذاب وخط كبير واضح وعلقها في مكان بارز في المنزل.
6- استخدم الإيحاء الإيجابي، قل له أكيد تشعر بأنك سعيد لأنك صليت اليوم جميع الفروض في وقتها.
7- اجعل للذي يحافظ على الصلاة مكانة متميزة عندك، كأن تشاوره في بعض الأمور أو تصحبه معك.. المهم أعطه بعض الصلاحيات التي تميزه عن غيره ممن لا يحافظ على الصلاة.
8- ثابر على السؤال الدائم المستمر الذي يتكرر في اليوم عدة مرات ولا تمل فأنت مأجور مع عبارات لطيفة محببة: هل صليت يا بني بارك الله فيك؟ هل صليت يا وردتي الله ينور قلبك؟.
9- استغلال الاجتماعات العائلية لأداء الصلاة جماعة، الصغار مع الكبار .
10- دعهم يرون دموعك تنحدر من عينيك وأنت تحذرهم من النار والعذاب وتدعوهم إلى الخير والجنة، فذلك يشعرهم بصدق حديثك ويؤثر فيهم بعمق ــ وذكر النار والعذاب يكون لأطفال دون العاشرة
11- فسر لأولادك الآيات التي تتحدث عن ثواب المصلين وعقاب الذين لا يصلون.
12- الثناء المعتدل على ولدك عندما يصلي وسيلة تربوية دعوية.. كان رسول الله عليه وسلم: يثني على أصحابه ليشجعهم على الخير.
13- احرص في كل وقت على أن تقارن لأولادك بين نعيم الجنة ونعيم الدنيا.
14- كلمة صل وحدها لا تكفي، فبعض الآباء يظل السنين الطوال يردد هذه العبارة على أولاده حتى يملوها دون أن يدركوا معناها.. فالولد يسأل نفسه: لماذا يريدون مني أن أصلي..؟ … حسناً هنا دورك ايها الاب: اشرح له ما الجنة؟ وما النار؟ اجعله يحب هذه ويكره تلك.
15- تحدث مع ولدك بلغة عاطفية جياشة أنا أحبك كثيراً وأخاف عليك من النار.. لن تجد من ينصح لك مثلي أنا أريدك في الجنة معي.
16- التوازن والإعتدال بيت الترغيب والترهيب، فلا يطغى أحدهما على الآخر.
17- اخبر اولادك بأن من ترك الصلاة فهو عرضة للعقوبة الإلهية، وأن للمعاصي آثاراً في الدنيا قبل الآخرة.. وأن من أسباب حلاوة الحياة وتيسير الأمور والتوفيق والنجاح العمل بالطاعات لاسيما الحفاظ على الصلوات.
18- بعد بلوغ ولدك العاشرة استخدم العقاب والضرب الخفيف عند الحاجة، وليكن تأديباً لا تعذيباً.
