الأخبار الرئيسيةقبسات إخباريةمحليّات

جريمة بشعة في كفرقاسم: مقتل مصطفى عامر (49 عاما) وابنه علاء (27 عاما) بعد تعرضهما لإطلاق نار​ وإصابة ثالث بجراح بالغة

hdhdfhلقي مصطفى عامر البالغ من العمر 49 عامًا ونجله علاء (27 عامًا) من سكان مدينة كفرقاسم مصرعهما اثر تعرضهما لإطلاق نار من قبل مجهولين اثناء تواجدهما في احد الشوارع الداخلية في المدينة. في حين اصيب قريب العائلة (63 عامًا) بجراح بالغة.

وعلم مراسل موقع وصحيفة القبس في التفاصيل الأولية: “انه تم مساء الاحد، العثور على جثة شخصين وهما اب وابنه، داخل محلهم التجاري قرب مدينة كفرقاسم ، بعد تعرضهما لاطلاق نار من قبل مجهولين على ما يبدو . وهرعت الى المكان قوات كبيرة من الشرطة وباشرت التحقيق في الحادث “.

جاء من المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري: “مساء الاحد، قرب المنطقة الصناعية بالجوار من محل تجاري بكفرقاسم ووفقا للمعلومات والتفاصيل الاولية المتوفرة تم العثور على جثتي مواطنين بنحو الثلاثينات والخمسينات من اعمارهما وقد فارقا الحياة وذلك من جراء تعرضهما وعلى ما يبدو لاطلاق عيارات نارية وكذلك تم العثور مواطن بنحو اواسط الستينات من عمره مصاب بجراح بالغة ، جراء تعرضه وعلى ما يبدو هو الاخر لاطلاق عيارات نارية تمت احالته على اثرها من قبل طواقم الاسعافات الاولية للعلاج بمستشفى بيلنسون .هذا وتواصل الشرطة التي هرعت الى المكان باعمال البحث مع التشخيص الجنائي والتحقيق بكافة التفاصيل والملابسات والتي لم تتضح اي من باقي معالمها بعد -للفقيدين الرحمة “.

وجاءنا لاحقا من المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري: “تبين ان القتلى والجريح هم جميعهم سكان كفرقاسم وبما تضمن المرحوم مصطفى عامر (49 عاما) بوفاته وابنه المرحوم علاء عامر (27 عاما) بوفاته بينما المصاب بجراح بالغة قريب العائله (63 عاما) – للمفقودين الرحمة ولعائلتهما بالغ الصبر والسلوان .هذا وتواصل الشرطة باعمال البحث مع التشخيص الجنائي والتحقيق بكافة التفاصيل والملابسات “.

‏شاهد عيان من كفر قاسم: سمعت أكثر من 60 رصاصة من سلاح أوتوماتيكي، وعند وصولي إلى المكان، كان أشبه بمجزرة.

97c89a24-3038-433a-9b50-007f709bdbd11a73675a-ddc7-4c9e-86c1-d52718248bda 68466878-c62b-43b8-96f7-09f3c59d4a2f 14191cb5-ea79-4a99-a0ee-59174959e4e4 725ecc74-2367-401a-9161-ce9cbefe2489 0f0964df-f9b2-49f4-8139-fd17d0460363 061cd076-151b-4d5b-982b-9602155ab73c

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى