في مثل هذا اليوم من عام 2011، تنحى الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك عن منصبه
يوافق اليوم ذكرى مرور ست سنوات على تنحي الرئيس حسني مبارك عن السلطة، غير أن الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والسياسية عادت أسوأ مما كانت عليه قبل هذا التنحي، حسب منظمات حقوقية وخبراء ومراقبين، رأوا نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي “أكثر قمعا”.
مع مرور السنين المتتالية للحظة التاريخية التي عاشها المصريون في 11 فبراير/شباط 2011 بإعلان الرئيس المخلوع حسني مبارك تنحيه عن الحكم، واعتبار عامتهم إياها الثمرة الكبرى لثورة يناير، تتزايد مساحات الإحباط والشعور بانتكاسة الثورة وارتداد أحوالهم لأوضاع باتت أسوء في نظر بعضهم مما كانت عليه الحال قبل تنحي مبارك.
ويوافق اليوم ذكرى مرور ست سنوات على تنحي مبارك إثر ثورة شعبية، غير أنه وبعد هذه السنين عادت الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والسياسية إلى أسوأ مما كانت عليه قبلها، حسب منظمات حقوقية وخبراء ومراقبين، وصف بعضهم نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه “أكثر قمعا من نظام مبارك”.