إيمانا منها، أن عمل الخير من أفضل وأرقى العبادات، قامت المربية ختام وتد وطاقمها في “روضة الفرح”، بزراعة بذور الخير في نفوس الصغار، كي تتجذّر وتُزهر كي تطرح ثمارها الطيبة المباركة، وتلازمهم في مراحل حياتهم. فقد أبدع هؤلاء الصغار في تماشيهم مع هذه الفكرة وتجسيد ما استوعبوه من فعاليات تحضيرية وتنفيذية.
وفي خطوة مباركة، قامت جمعية سند بالتعاون والاشتراك مع قسم التربيه اللامنهجيه في مدرسة جت الثانويه بزيارة الروضة وتقديم المساعدة ببناء حوض أسماك للأطفال في الروضة.
بدورها شكرت المربية كل من ساهم في إنجاح هذا اليوم من أهالي ومساعدات ومن مشتركين من جمعية سند وطلاب الثانوية. 
