أسواق وأذواق

بوظة شتراوس من شركة يونيليـﭭـير تفتتح موسم البوظة 2019 وتعرض الابتكارات والتجديدات في كافة الفئات

الماركة التجارية WELLNESS “ﭼـوديز” تواصل تقديم المفاجآت، التجديدات من أجل الجمهور النباتي، حيث سيتألق الفستق الحلبي في عدة فئات، وأيضًا فئة الأولاد، صواريخ البوظة والمثلّجات ستفاجئنا بتجديدات مثيرة

يحصد سوق البوظة بمجمله حوالي 1.94 مليار ش.ج وفي عام 2018 سجّل نموًا ملحوظًا بنسبة 9.1%. حسب معطيات يورومونيتور، أيضًا في عام 2018 واصلت بوظة شتراوس تصدّر سوق البوظة في البلاد مع حصة سوق بنسبة 43%.

ميخال تماري، مديرة تسويق بوظة شتراوس في يونيليـﭭـير:”بوظة شتراوس هي رائدة سوق أنواع البوظة في البلاد. كونها كذلك، تقع علينا مسؤولية الاهتمام بأحدث وآخر الاتجاهات، لجلبها للمستهلكين بأدق وأحسن صورة. 2018 كانت سنة جيدة على مستوى النمو في كل الفئات ونحن نتوقّع استمرار ازدياد النمو أيضًا في موسم البوظة 2019. المحرّك الرئيسي لهذا سيبقى الابتكار- المستهلك في البلاد ذكي، ويبحث دومًا عن المنتجات المبتكرة والمنوّعة له ولعائلته. ووفقًا لهذا، سنقدّم هذه السنة التجديدات في كافة القطاعات – أنواع البوظة العائلية، المثلّجات، الأولاد، المنتجات الممتازة والـ WELLNESS. كذلك الشرائح السكانية التي تفضّل نوعًا محدّدًا من التغذية كالنباتيين، ذوي الحساسية للغلوتين، من يحافظون على وزنهم وغيرهم قد حصلت على اهتمام خاص وأنا متأكدة بأن الجمهور في البلاد ككل سيستمر باختيار بوظة شتراوس، للاستهلاك في البيت وخارجه”.

في عام 2019، ستستمر بوظة شتراوس في تلبية احتياجات المستهلكين المحليين:

  • عالم الـ WELLNESS، والذي يعني نمط حياة متوان وتغذية صحيّة سيستمر بالنمو ويتيح للمستهلكين التمتع ببوظة أكثر صحيّة، بدون المساومة على الدلال والطعم.
  • الفستق الحلبي، إحدى الطعمات الأكثر اثارة للاهتمام والذي اكتسب زخمًا في السنوات الأخيرة، سيصل هذه السنة إلى ثلاجات البوظة في عدة فئات ويُدخل اللون الأخضر المنعش على الماركات المعروفة
  • مراعاة شرائح سكانية آخذة بالازدياد، كالنباتيين، ذوي الحساسية للغلوتين، ستتجسد في العديد من التجديدات والطعمات التي ستضمن لكل مستهلك تشكيلة وفيرة من أنواع البوظة المناسبة لتغذيته.
  • indulgence – المصطلح الذي يصف الدلال النهائي، سيستمر في مرافقتنا من خلال المنتجات الممتازة التي ستقدّم تجربة غنيّة ودائمة، مع طعمات جديدة ومثيرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى