76 حالة في الجانبين منها اثنتان في “هلل يافة”: تقرير الصحة الإسرائيلية حول كورونا (بالأرقام)
اصدرت وزارة الصحة الاسرائيلية تقريرها اليومي حول فايروس الكورونا.
وأفادت في تقريرها بإصابة 50 بفيروس كورونا و28 الف في العزل البيتي الصحي .
من جهته، قال مكتب المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية إن نتائج الفحوص المخبرية التي صدرت عن المختبر المركزي لوزارة الصحة الفلسطينية أظهرت حالة إصابة جديدة بالفيروس وأن عدد المصابين بالفيروس في فلسطين ارتفع إلى 26 حالة، منها حالة واحدة سجلت في ضاحية ارتاح بقضاء طولكرم، أما باقي الحالات فقد تم تسجيلها في محافظة بيت لحم.
التقرير اليومي حسب وزارة الصحة الاسرائيلية:
28879 شخص دخلوا بالعزل البيتي الصحي.
24130 متواجدون في العزل الصحي البيتي حاليا.
3015 شخص دخلوا العزل الصحي اليوم.
4261 فحص للكشف عن مرض الكورونا.
50 حالة تأكد اصابتها بالمرض.
34 حالة وضعها طفيف.
حالة وضعها متوسط.
حالة وضعها خطير.
حالات وفاة: لا يوجد.
4 حالات تعافت تماما.
8 حالات يصدر تقييم لوضعها الصحي لاحقا.
45 حالة تعالج في المستشفيات حاليا على النحو التالي:
15 في شيبا
4 في رمبام
3 في مئير وهشارون غولدا
2 في بيلنسون وفولفسون وبرزيلاي وهليل يافة وشعاريه تصيدق وأسوتا أشدود وشامير
حالة في كل من: بوريا وايخليوف وهداسا عين كارم وسوروكا ونهاريا وبني تسيون.
عائلة سائق الحافلة المقدسي المصاب بالكورونا: إبننا مازال على قيد الحياة.. دعواتكم بالشفاء العاجل له
وفي سياق آخر متصل، فإن المصاب البالغ من العمر 38 عامًا مازال يرقد في مستشفى بوريا في طبريا، وحالته ما زالت خطيرة، ويتلقى العلاج اللازم، والطاقم الطبي يبذل كل ما بوسعه لإنقاذ حياته.
السائق كان برفقة سياح أجانب في الشمال، وخلال مرافقتهم شعر بألم شديد، وعندما توجه إلى المستشفى قبل أيام تبين بأنّه مصاب بالفايروس، وقد وصفت حالته في بداية الأمر بأنها متوسطة وفي اليوم الثاني حصل تدهور على صحته ووصفت حالته بالخطيرة.
عائلة المصاب تعيش بحالة من القلق والحزن، وتنتظر بحرارة تلقي خبر بأنّ إبنها سيتعافى، لا سيما أن الأجواء لديهم مؤلمة وولا يستطيعون إستيعاب ما تعرض له السائق.
هذا، وقالت العائلة: “دعواتكم بالشفاء العاجل لابن القدس وابننا لا يزال يخضع للعلاج في مستشفى بوريا قرب طبريا، لا تزال خطيرة، ويخضع للتنويم والتنفس الصناعي. وبفضل الله فإن هناك حديث عن إشارات مخبرية لتحسن ما على صحته إن شاء الله، اللهم شافه وعافه ورده لأهله سالما غانما يا الله”.